Israeli urban planning: Over the course of 2001- 2004 Israeli bulldozers razed 1600 inhabited homes in the city of Rafah.
Over the rubble of the homes Israel built a wall of concrete and metal.
Egyptian urban planning: In 2005 Egypt took over the role of border guard and keeps the wall sealed.
تخطيط المدن الإسرائيلي: بين سنتي 2001- 2004 أزالت الجرافات الإسرائيلية – على مراحل – 1600 منزل في مدينة رفح مشردة ساكنيها.
بنت إسرائيل فوق أنقاض هذه المنازل جداراً خرسانياً ومعدنياً.
تخطيط المدن المصري: تولت مصر في عام 2005 دور حراسة الحدود (بدلاً من القوات الإسرائيلية) مبقية على الجدار الحدودي مغلقاً.
بنت إسرائيل فوق أنقاض هذه المنازل جداراً خرسانياً ومعدنياً.
تخطيط المدن المصري: تولت مصر في عام 2005 دور حراسة الحدود (بدلاً من القوات الإسرائيلية) مبقية على الجدار الحدودي مغلقاً.
Although Israel claims it no longer controls the Gaza Strip after its “Disengagement” in September 2005, borders and airspace remain under Israel’s control. The Israeli navy also announces the limits of access that Palestinian fishermen are to have to their own coast. The restrictions leave the trade crippled.
On that summer day an Israeli naval ship approached Yousef Al-Najjar’s boat south of Gaza City, firing on the fishermen. As the crew sought shelter, Yousef stood up on deck. He knew that the first target on the ship would be the priceless engine, and since the increased closure, restricted from entering Gaza. Yousef called out for the soldiers to fire on him rather than the engine. He, after all, was expendable, the engine, providing for his and each of his crew’s families could not be replaced.
The soldiers shot and killed Yousef. The engine was spared.
رغم زعم إسرائيل أنها لم تعد تهيمن على قطاع غزة بعد الانسحاب في سبتمبر 2005، ومازالت الحدود والأجواء تحت سيطرة إسرائيل. ويعلن الجيش الإسرائيلي باستمرار عن المسافة المسموح بها للصيادين ليتحركوا فيها بعيداً عن الشواطئ الإسرائيلية. وتعوق القيود أعمال الصيد.
اقترب أحد الطرادات الإسرائيلية في أحد أيام الصيف من قارب يوسف النجار جنوب مدينة غزة وصوبت النيران على الصيادين في القارب. وبينما بحث الصيادون عن مكان للاحتماء فيه وقف يوسف على سطح القارب. كان يعلم أن النيران تهدف لإصابة المحرك الذي لا يقدر بثمن (ولا يقدر الكثير من الصيادين على تعويضه)، حيث أن المعابر من وإلى غزة تكون مغلقة. وقد صاح يوسف للعسكر أن يطلقوا عليه النيران
بدلاً من المحرك. كان يرى أنه من الممكن أن يضحي بنفسه ليبقى المحرك، فهو مصدر الرزق لعائلات أفراد طاقم القارب.
وقد أطلق العسكر النار على يوسف وقتلوه وبقي المحرك.
اقترب أحد الطرادات الإسرائيلية في أحد أيام الصيف من قارب يوسف النجار جنوب مدينة غزة وصوبت النيران على الصيادين في القارب. وبينما بحث الصيادون عن مكان للاحتماء فيه وقف يوسف على سطح القارب. كان يعلم أن النيران تهدف لإصابة المحرك الذي لا يقدر بثمن (ولا يقدر الكثير من الصيادين على تعويضه)، حيث أن المعابر من وإلى غزة تكون مغلقة. وقد صاح يوسف للعسكر أن يطلقوا عليه النيران
بدلاً من المحرك. كان يرى أنه من الممكن أن يضحي بنفسه ليبقى المحرك، فهو مصدر الرزق لعائلات أفراد طاقم القارب.
وقد أطلق العسكر النار على يوسف وقتلوه وبقي المحرك.
Hussam Al-Habash is one of thousands of fishermen in the Gaza Strip. Over the past years Hussam’s income has dwindled to almost nothing.
He spends his mornings with the other fishermen in the harbor, waiting for better days, reminiscing on the past or playing games in the sand, talking to anyone who will come and listen.
حسام الهباش،واحد من آلاف الصيادين في قطاع غزة. وعلى مدى السنوات الماضية قل دخله إلى لاشيء تقريباً.
إنه يقضي أيامه مع غيره من الصيادين في الميناء منتظراً الفرج، وهو يتذكر أيامه الماضية أثناء لعبه بعض الألعاب على الرمال متحدثاً مع من يأتي ليسمعه.
إنه يقضي أيامه مع غيره من الصيادين في الميناء منتظراً الفرج، وهو يتذكر أيامه الماضية أثناء لعبه بعض الألعاب على الرمال متحدثاً مع من يأتي ليسمعه.
Since June 14th 2007 Israel has allowed only items defined as “essential” into the Gaza Strip. On January 24th 2008, one day after the border between Egypt and Gaza was breeched, there was a mad rush to this natural gas station. While other such stations had run dry days ago, news had spread that here they still had supplies left, but not many. That afternoon, Hussein, one of hundreds, was waiting his turn.
Without natural gas, families would revert to cooking over a fire.
Only, Gaza is also running out of wood.
منذ الرابع عشر من يونيو 2007 لم تسمح إسرائيل إلا للبضائع "الضرورية" (من وجهة نظرها) للعبور إلى قطاع غزة. وفي الرابع والعشرين من يناير 2008، بعد أن اقتحمت الحدود بين مصر وغزة بيوم واحد، حدث تدافع غير واع نحو هذه المحطة للغاز الطبيعي، بينما فرغت محطات أخرى من الغاز قبل ذلك بأيام، وذاع خبر وجود فائض في تلك المحطة، لكن لم يكن كثيراً. في ذلك اليوم كان حسين، وهو واحد من مئات الناس، ينتظر دوره للحصول على الغاز، حيث أن بدونه قد تلجأ العائلات لاستخدام الحطب والأخشاب كوقود لعملية إعداد الطعام. وقد أوشكت الأخشاب على النفاد من غزة.
Dr Attalah Tarazi was the first Palestinian to plant tulips for Dutch markets in Gaza, thereby creating dozens of jobs. In November 2001 the Israeli army bulldozed his flowers because they were in the way. In the way of Israeli tanks. For five years the tanks prevented Attalah from reaching his land.
كان د. عطا الله طرزي أول من زرع زهور التيوليب في غزة للسوق الهولندي، وقد وفر هذا العمل الكثير من الوظائف للفلسطينيين. وفي نوفمبر من عام 2001 قام الجيش الإسرائيلي بتجريف زهوره لكونها تعوق طريق الدبابات الإسرائيلية. ولمدة خمسة أعوام منعت الدبابات د. عطا الله من الوصول إلى أرضه.
For many Palestinians kites are a symbol of hope. Hope for a better state, hope for justice, hope for a better tomorrow.
يرى الكثير من الفلسطينيين الطيارات الورقية رمزاً للأمل؛ الأمل في وطن أفضل؛ الأمل في العدالة؛ بل الأمل في غد أفضل.